مــــدونـة & Genius &

يقول وزير الخارجية الأمريكي الأسبق كسينجر في مذكراته ,
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه عام 1973م ،
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخ البترول ، رآه متجهماً ،
فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة ،
فقال : ” إن طائرتي تقف هامدة في المطار ، بسبب نفاد الوقود ..
فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، وأنا مستعد للدفع بالأسعار الحرة ؟ “
يقول كيسنجر : فلم يبتسم الملك ،
بل رفع رأسه نحوي , وقال :
” وأنا رجل طاعن في السن .. وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت ,
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟ “

لو يحدث فقط أن نجد من يستطيع أن يصبح الملك فيصل الثاني

عندمآ كنًت صغيرهـِ }
‏​‏​‏​في كلِّ مره أجمِع ألوانيِ ، أرمي قلم الوِن الأبيض ~ جانباً .،ٍ
وحين تسألني أمي لماذا !!!
أقول :
✗ خربًان مايلووًوًنِ ✗


والآن بًعد آن كبرت أيقنت جيداً لماذآ الأبيِضِ لا يلوّنِ
إنِه صادقِ ونقيً .. لا يزِيف الحقائًق .. ولا يعطِيها أي لون ِسوى لوِنها الحقيِقيِ }
ولو كُنتُ أعلمِ بذلكً ..
مافرطِتُ فيه أبداً

حركاااااااات

من قال الإبتسامة رمزٌ للفرح ؟ أحياناً تعبّر عن الفرح العظيم [ دمعة ] ، وتلخص الحزن العظيم [ إبتسامة ]

على قدر أختلافهم في , ألوانهم و جنسياتهم , ونفسياتهم , ومقدار سعادتهم , وارصدتهم في البنوك, ومتطلباتهم , أعداد عوائلهم , و مدى نظافتهم, و سعادتهم , و حسناتهم و أسهمهم في البنوك و تجارتهم .. الا أنهم يتسااوون أمام خالقهم في صفٍ مستقيم لعبادته

دائما , هناك شخص ما ! يهتم لامرك | بدون علمك ..

وخخخخخخ يناث

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح

آ آ آ آ ح
أحيييييييييييييييه يآآآرآآسي يااشيين الهيااط الوأجد بس

تقهوو وانتو تشووفون

لأحلى اعضاء وزوار

مننننننننن جدددددد

ااااااااااااااااااااااااع ابغى هذا الشي

لا لا تعليق

لكل جيعان مر من هينا يتفضل ولا يستحي

يييمييي

ودللللللبيي عليها وووه

لا شيّ عِندي أفخرُ به
! أعظمُ مِن دينْ أؤمنُ به
وَ أمرأهـ عظيَمه قامت بِ تربيتيَ
.. وأبّ , أفخرُ دائماً عِندما يُختتمُ أسمي بِ أسمه

لا أحد سيأتي لنجدتك … الا الشوكولا !
تلك المجنونة الشهية السوداء , تذوب في فمك , تعيد برمجة مزاجك نحو الأجمل , تملؤك نشوة وتترك مذاقا متأخر للذتها كما لو كانت تلغي ما سبقها

قمّـۃ آلسّعآده :
عندمآ يرن آلمنبّہ فيے. آلصّبآح ..

فتتذگر نّہ يوم عطلہ و تطآلعــہُ بنظرة حقآٱآره
و تضحگ ضحگـۃ شريره و تطفّيہ وٱنت تضحگ
^
ههههههه اليممه